عاجل اطلاق 36 طلقه على عامل مصرى بالاردن والسفاره لم تحرك ساكن حتى الان

المواطن المصرى أصبح دمه مهدر بين الشعوب



مصطفى كامل
خاص لكلمة حق  
المواطن المصرى أصبح دمه مهدر بين الشعوب يوما نشاهد تعذيبه بالكويت او دهسه بالسيارة بالإمارات أو اطلاق  36 طلقه عليه تستقر منها سبعة رصاصات  بجسده  من قبل مواطن إردنى دون تحريك ساكن ولنتذكر أن الاتحاد الإوربى تحرك لمقتل ريجينى وهانحن نسمع ونشاهد مقتل وتعذيب مواطنين مصريون فى كل بلاد العرب 
اليوم وفى مشاجرة واختلاف للراى رفض المواطن المصرى محمد أبن قرية قمبش الحمراء  مغالاة المواطن الاردنى فى التعالى والاستهتار به أمام باقى العمال مما جعل محمد  محمود حسن يعترض على هذا الامر ليتشابكا لفظيا وتنفض المشاجرة الكلامية وتنتهى بإنسحاب المواطن( الإردنى  المدعو خليف )الذى بيت النية للغدر فذهب الى منزله ليأتى بسلاح رشاش به 36 طلقه وطبنجة 9 وواقى من الرصاص ارتداه وجاء على غفلة من العمال وهم يعملون ويكدون ليفتح نيران سلاحه فى مشهد أن دل يدل على الإستهانة بالدماء المصرية وعدم خوفه من العقاب لتستقر 7 رصاصات فى المواطن المصرى ليجد نفسه صريع الغدر والخيانة والخسة والندالة لعدم تكافؤ الموقعة ولوكان هذا المعتوه الاردنى يتحلى بالنخوة او الرجولة او الشهامة لقاتل الشاب المصرى بيده ولكنه يعلم جيدا أن الشاب المصرى  سيصرعه ويضحك عليه كل الحاضرين ولكنه حمل سلاحه على شاب أعزل لينال منه هذا الامر ما رواه شاهد العيان المواطن أحمد سيد فى مكالمة على موقع التواصل الاجتماعى وقمت بتسجيلها وأرسل أيضا تقرير المستشفى وصورة محمد وهو بداخل المستشفى وذهبا رفقاء المغدور به الى السفارة المصرية التى لم تحرك ساكنا وتم تهريب الجانى وإختفاء محضر الشرطة لأن الجانى يتمتع بالحصانة الملكية لوجود شخصيات مهمة بعائلة تتبوء مكانة مهمة فى جهاز الشرطة الأردنى وذكر أحمد أنهم سيذهبون يوم الأحد للسفارة المصرية لتصعيد الموقف حتى يتم تسليم الجانى للعدالة وأن يأخذ المغدور حقه كاملا وطالب أحمد بتدخل الخارجية المصرية فى هذا الامر وذكر بإن الموقف بالإردن الأن مشتعل داخل صدور المصريين هنا ولابد من التدخل السريع لو كان هذا الامر يهم الحكومة 

تعليقات