الاعلامى مصطفى كامل يكتب(قعر مجلس)

 قاعدة التعميم دائما  ظالمة..

بقلم. #مصطفى_كامل_الشريف 



. فلسفة النقد. بدون حلول دائما غير منصفه وكما كمال المثل الشعبى

. (كسبان السوق شاكر وخاسره ناقم)

تلك قاعدة نفسية.. بشرية ازلية..

وهناك مرض نفسى معضل

 يلوح بالافق

(صدر الصوره  وقعر المجلس)

اذلم اكن  حاضر فالكل كافر.

ايضا سياسة ينتهجها.المحسوبين

 على نخب امتلاك  العقل (هبة الله) 

. ولكن.. هناك سقطات.. من اصحاب الدعوات العامة -(سهوا. او عمدا)

مثل تلك التى جرت.. بالتكريم. للاقلام الحرة. مع عدم توافر المناخ الكامل العربى لحرية الكلمة.. لاسباب. الجميع يعلمها

ويمثل عيد 3مايو

ضغط على الحكومات لاعلاء سقف

حرية الصحافة العالمى.

 لانهم. لم يضعوا. شرط او قيد. 

كالانتاج الصحافى او الاعلامى.او قضايا. من اجلها يتدخل عنصر الاختيار 

ولكن كل من  ترك أثرظهر 

  الممارس. والممتهن

ومن يضع رأسه بين الرؤوس(لاكل طبيخ الكشك) 

او هكذا. ذيادة العدد

ولكن . ليس كل مدون او ناشط او كاتب مفوه. ينتظر. ان يناطح بالحوائط

او ان يضع بشق الانفس  قدم ليزحزح اصحاب القدمين  الراسختين

من مكانهما.

دون امتلاك كافة الادوات. والخبرات. 

ومسلكه لكل دروب المهنة باضوائها الخافتة  ليمتهنها لا لذات النفس يهنها

 فهى معادلة صعبة بأن ارضاء الناس غاية لاتدرك... وطالما هكذا (فحنانيك)

ولكن اذا تم العمل بجد وباخلاص

وجعله خالص لوجه الله... نعم

ستجد الله حافظ وتكريم رب السماء بالاصطفاء والقبول.

وان تكن خيار وقبلة. للمريدين

بعيدا عن كل المهاترات... اما دور الصحافى (فكل منهم على حسب ميوله واتجاهاته. وايدلوجيته...) لاحكر ولاالتصاق. بل. علوم ونضج فكر. 

.. فهناك موسي والديهي واديب. وعيسى وبكرى... واظن هناك أخرون. كقنديل وعطاله والليثى. وغيرهما... وللاسف.. ميادين العمل. بمحافظتى..

تخلوا من التنافس بالعمل من اجل اثبات الذات.بل لرمى الطلقات على رؤس الكلمات لاخمادها.. فالساحه فضاحه

وكى انجح واساعد من يأتون بعدى..

فلسفة. انتاجية. اندرث من بعض قواميسنا 

بل الساحات تعج. بالنواح والصراخ.

والعويل والنباح.

والركل  بالاقدام لكل من طال قدمى

حتى ولو  على ثانى درجات السلم

واصبح الهجوم الاتى من القاع

من اجل ان يرانى القوم. افة

فالمعلم ينتقد التلميذ قاعده مسلم بها.

لا العكس

ويكتمل نصف فص العقل  بتقديم المقترحات والحلول.. والبعد عن الخوض 

ونبذ شعار بعضهم. المجحف

طالما تخلفت  عن سير الركب...

دعوت عليهم بان تأكلهم الضباع

تعليقات