مصطفى كامل الشريف يكتب

 بالثلاثية

الاسعار والقبة الحرارية والحديدية.

#مصطفى_كامل_الشريف



الثلاثية

يجتمعون  لاختبار قوة تحمل المواطن..العربى دون غيره من  البشريه. فهى حكمة ربانية 

 ولكن الضجر المبرر

بمايحدث من قطع للخدمات باوقات عصيبه  وطقس. سيئ  للغاية يضر بصحة الانسان.

على صعيد المعيشة

وتلف . الزراعة وتعطل تروس الصناعة.

فهذا مجال رحب للتشكيك بالحكومات 

على صعيد الجاهزية المبكرة . لتوقع الازمات

 وذلك بعد ان دخلت عدة دول. الحبس. الانفرادى الاضطرارى.

وجهزت ونجت 

انها القبة الحرارية. كما أطلق عليها لشدة. ذروتها 

فهى تحبس الهواء بداخلها

دون اسوار حديدية

ولا يستطيع الهروب منها.

مطلقا. اى سياسى

او اقتصادى او رحال. سوى بتوفير سبل الرفاهية 

وتفسيره علميا

 الغلاف الجوى انقبض و يعاود الحرارة على الارض مرة اخرى

 ليلا ونهارا حيث لا رياح ولا سحب.. سوى رحمة الغفار 

و يأتي هذا الارتفاع المُتوقع على درجات الحرارة؛  بحوض البحر المتوسط 

نتيجة تأثير كما ذكرنا 

بما يُعرف بالقبّة الحرارية بمفهومها الشامل  والعلمى للمختصين 

 حيث اوضح احدهم

بان تمركز المرتفع الجوي في طبقات الجو العليا،

حيث يتسبب هذا المُرتفع بهبوط الهواء أسفل منه لذلك لا يمكن  للحرارة الناجمة عن التسخين النهاري من الصعود للأعلى فتبقى حبيسة الطبقات السفلية ضمن إطار هذه القبة الحرارية.

التى تتعرض لها عدة دول عربية مصر - السعودية - العراق - الأردن - سوريا - لبنان - فلسطين"

 مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار:. 

صرح

 ستصل درجات الحرارة المقاسة في الظل في هذه الدول إلى 50 درجة مئوية، وقد تستمر هذه الظاهرة لمدة أسبوع أو أكثر من ذلك... 

مما يؤدى هذا الاحتباس

للازمات الصحية وضربات الشمس والدوار مالم تتخذ التدابير اللازمة

ويتزامن مع الحرارة

حالات ضيق التنفس لمرضى الربو والتنفس وارتفاع ضغط الدم والجلطات واغماء لكبار السن وضعف  عام للاطفال  بالنزلات المعوية.والحادة 

وذلك يكلف الخزينة العامة  الكثير من ضخ الاموال للرعايات والاسعافات الصحية..

مالم تكن هناك استعدادات...

وارشادات. كيف نتعامل مع التغيرات المناخية

اما ما يؤرق النفس من قطع الخدمات دون بدائل كالتيار الكهربائى والمياه والغاز 

صنفه البعض بانه.. حل سهل لكنه مميت

وقال البعض الاخر

ونعته بالجريمة

 بحق البشرية والانسانية

 وتتجه السهام النقدية. جمعاء من باب اولى وحرصا على الصحة العامة والزرع والضرع

واشاروا باصابع الاتهامات 

الى كل من لم يوفر البدائل والحلول لتلك الازمات وتوقعها

مسبقا  بل العمل على مرورها مرور  الكرام. دون  الشعور بذلك كما يحدث بالعديد من الدول.التى تولى شعوبها المراتب الاقصى من الاهتمام

وما يحدث من خسائر وحرائق بالممتلكات والارواح..

ينم عن عدم الوعى. الادراكى 

والاهتمام بالصورة دون الجوهر ودون ذلك  يصنف ايضا كجرائم يعاقب عليها القانون..

وصاحب القرار الذى اقر بقطع التيار...لمدد طويلة دون توقعه الاضرار المحتملة من اعباءة الصحية.. وفساد مدخرات الاطعمة المركزية باماكن الجملة والمخازن لايحكمها الا الضمير 

فلابد ان  توجه له كل الاسئلة 

طالما لاتوجد اى. اعطال. وان وجدت تحل بسويعات قليلة

حرصا على ثروتنا البشرية.

اما اذا كان الدافع الاساسى  التوفير....للغاز.. كما

صرحت بعد رجالات الحكومة 

فهذا عزر اقبح من ذنب.. ولابد فتح هذا الامر وتداوله

 تحت قبة البرلمان 

فهل يعقل  منع الدواء عن المريض الحى  برغم حاجته اليه

 بحجة انه سيموت بعد فتره.......

ومن باب  اولى توفير مصروفات العلاج..

فقرار فتح الجسد و بيع الكلية  للغير يجنى ثماره العبد تعب و انين والم  ومرض طالما كان الجسد ينبض به القلب حى.....

فطوارئ.. الطقس... كطوارئ الأزمات والكوارث..

تعد لها العدة مبكرا... مع طرح كافة الحلول والبدائل... والتثقيف والوعى.... فى ظل التغيرات المناخية على الارض...

فهل من مستمع

 هل من مجيب نتمنى ذلك...

لتكون الثروة البشرية هى اغلى مانملك..

ويشعر المواطن بان هناك محاولات للتخفيف عنه او الإحساس. بالادمية

والشعور بما يشعر به وعدم الضغط عليه بالقبب المعيشية والحديدية والاسعار التى الهبت الاكباد.وجن  جنونها. بمختلف اصنافها وضروريتها

دون رادع. سوى.... المسكنات. الوقتية

وذاد الكى  بها 

على  جنوب كل العباد  بشتى المناحى..... طقس معيشه اقتصاد.

... عمموا فكرة اللواح الكهربائية. المنزلية....بالطاقة الشمسية  عمموا فكرة التوفير للطاقة. بانارة الطرق والمؤسسات بالطاقه الشمسية.... استحدثوا.. كليات... متخصصة. للطاقة النظيفة والبديلة... استغلوا الموارد. الربانية.. لاسعاد البشريه...

واخير. لاخلاص ولامناص الا  باستغلال ماتملك جيدا واهما..... ثروتك البشرية.

لانها لوشعرت بتحقيق العدالة الاجتماعية.....

لابهرت العالم..علوما وتقدما وثقافة ووطنية ..

 واصبحت بالحب والانتماء على كل الانكسارات. ابية وعصية

تعليقات