صنع عشرة تكاتك ويفكر فى إنشاء مصنع عندما يكبر
كتب \ مصطفى كامل
الحاجة إم الإختراع
فى محافظة بنى سويف جنوب شرق المدينة أطفال على طريق الإختراع
محروس وعبد الرحمن أطفال بالمرحلة الإعدادية اتفقا أن يقوما بعمل مشروع خاص بهما ففكرا كثيرا وتناقشا ماذا يفعلان وهم أطفال لايملكون أى رأس مال أو قوة أو أى وسيلة ولكنهما أصرا أن يكملا فى طريق إنجاح فكرتهم
المخترع الصغير
كان محروس مصطفى دائم التفكير فى الإختلاف ومن الممكن أن يقوم بتكسير أى لعبه ليرى كيف تعمل وكيف تم تصنيعها وبرغم عدم رغبته فى الدراسة برغم ذكاءه وحبه الشديد للعب اللا أنه يقوم بتجميع مواتير الألعاب و الكاست الفديمة ومجسماتها ويصنع أشياء من الورق ودائم التفكير فى الإبتكار ولكن فى الأخير يعود من حيث أتى حيث لا شيئ يبقى فى يديه ويلقيه أرضا
شاهد مقاطع فديو كثيرة لإصتياد الحمام وأخرى لصيد الأسماك وإخرى لإختراع الألعاب البسيطة والغيرمكلفة وتحتاج فقط أدوات بسيطه
فإذ به يأتى بفوارغ الكانز وبعض( الفل) وأغطية الزجاجات ليقوم بتصنيع مجسم لتوكتك هندى شكله جميل وفكرته كللت بالنجاح
شاهد التوكتك زميله عبد الرحمن ليقوم بتشجيعه على التصنيع وعرض فكرته على بعض التجارليتحمس لفكرتهم وعرضه شراء مايتم تصنيعه لتحفيزهم على الإستمرار
قال محروس
أحتاج الى بعض الأشياء وهى ضروريه أولا أحتاج مسدس للشمع أحتاج الى فوارغ كثيرة من الزجاجات
ولكن تصيبنى ضيق شديد عندما أقوم بلزق الكانز فى الفل ولا يلتصق
طرحنا عليه سؤال
كم عدد التكاتك التى قمت بتصنيعها حتى الأن
رد قائلا حتى الأن قمت بتصنيع 10 تكاتك وكلفونى مجهود كثير ووقت طويل ولكن أجد متعه عما أشاهد تيجة جيدة فى الهايه
وأيضا طرحا عليه سؤال أخر ماذا لو لم تباع التكاتك التى تقوم بتصيعها ضحك ضحكة بسيطه وقال أكيد هتضايق وأتعب نفسيا ولكن لو نجحت فكرتى سأسعى مستقبلا أن أقوم بعمل مصنع كبير للألعاب وأن أطور فكرتى وأجعل هذا التوكتك يمشى بالرموت كنترول وتكون جميع أجزاءه مبتكرة بشكل حديث
وأخيرا سأقوم بتصنيع عدد كثير وسأحرص على أن يكون الشكل النهائى جازب للأطفال حتى أستطيع بيع ماصنعت حتى أقوم بسداد قيمة ثمن المسدس الشمع وبكر اللاصق وبعد الأشياء التى قمت بشرائها
كتب \ مصطفى كامل
الحاجة إم الإختراع
فى محافظة بنى سويف جنوب شرق المدينة أطفال على طريق الإختراع
محروس وعبد الرحمن أطفال بالمرحلة الإعدادية اتفقا أن يقوما بعمل مشروع خاص بهما ففكرا كثيرا وتناقشا ماذا يفعلان وهم أطفال لايملكون أى رأس مال أو قوة أو أى وسيلة ولكنهما أصرا أن يكملا فى طريق إنجاح فكرتهم
المخترع الصغير
كان محروس مصطفى دائم التفكير فى الإختلاف ومن الممكن أن يقوم بتكسير أى لعبه ليرى كيف تعمل وكيف تم تصنيعها وبرغم عدم رغبته فى الدراسة برغم ذكاءه وحبه الشديد للعب اللا أنه يقوم بتجميع مواتير الألعاب و الكاست الفديمة ومجسماتها ويصنع أشياء من الورق ودائم التفكير فى الإبتكار ولكن فى الأخير يعود من حيث أتى حيث لا شيئ يبقى فى يديه ويلقيه أرضا
شاهد مقاطع فديو كثيرة لإصتياد الحمام وأخرى لصيد الأسماك وإخرى لإختراع الألعاب البسيطة والغيرمكلفة وتحتاج فقط أدوات بسيطه
فإذ به يأتى بفوارغ الكانز وبعض( الفل) وأغطية الزجاجات ليقوم بتصنيع مجسم لتوكتك هندى شكله جميل وفكرته كللت بالنجاح
شاهد التوكتك زميله عبد الرحمن ليقوم بتشجيعه على التصنيع وعرض فكرته على بعض التجارليتحمس لفكرتهم وعرضه شراء مايتم تصنيعه لتحفيزهم على الإستمرار
قال محروس
أحتاج الى بعض الأشياء وهى ضروريه أولا أحتاج مسدس للشمع أحتاج الى فوارغ كثيرة من الزجاجات
ولكن تصيبنى ضيق شديد عندما أقوم بلزق الكانز فى الفل ولا يلتصق
طرحنا عليه سؤال
كم عدد التكاتك التى قمت بتصنيعها حتى الأن
رد قائلا حتى الأن قمت بتصنيع 10 تكاتك وكلفونى مجهود كثير ووقت طويل ولكن أجد متعه عما أشاهد تيجة جيدة فى الهايه
وأيضا طرحا عليه سؤال أخر ماذا لو لم تباع التكاتك التى تقوم بتصيعها ضحك ضحكة بسيطه وقال أكيد هتضايق وأتعب نفسيا ولكن لو نجحت فكرتى سأسعى مستقبلا أن أقوم بعمل مصنع كبير للألعاب وأن أطور فكرتى وأجعل هذا التوكتك يمشى بالرموت كنترول وتكون جميع أجزاءه مبتكرة بشكل حديث
وأخيرا سأقوم بتصنيع عدد كثير وسأحرص على أن يكون الشكل النهائى جازب للأطفال حتى أستطيع بيع ماصنعت حتى أقوم بسداد قيمة ثمن المسدس الشمع وبكر اللاصق وبعد الأشياء التى قمت بشرائها
تعليقات
إرسال تعليق